mohammedalsobhi@
تسارع نمو العلاقات السعودية - الصينية بوتيرة متصاعدة أخيرا، وفقا لإحصاءات تجارة السلع الرئيسية في الأمم المتحدة، إذ بلغ حجم التبادل التجاري بين السعودية والصين نحو 51 مليار دولار في عام 2015، ووصل إلى 21 مليار دولار في النصف الأول لـ2016؛ الأمر الذي يشير إلى تطور علاقات الدولتين بصورة قوية وكبيرة.
وذكرت دراسة حديثة عن دور الصين في الشرق الأوسط أن بكين تعتبر ذات ثقل اقتصادي وسياسي عسكري.
ومن وجهة نظر الصين فالعلاقة مع السعودية تحكمها عدة أبعاد، على رأسها تعزيز العلاقات في مجالات الأمن، والطاقة، والاقتصاد.
فيما تشكل الصين بالنسبة للسعودية شريكا إستراتيجيا، في الأطر السياسية والاقتصادية، بما يحقق التنمية الاقتصادية الشاملة المستدامة لكلا البلدين، في ضوء السياسات الصينية في الشرق الأوسط التي أصبحت تسير بخطى ثابتة دعما لمواقف الدول دون التدخل في الخلافات الجانبية.
تسارع نمو العلاقات السعودية - الصينية بوتيرة متصاعدة أخيرا، وفقا لإحصاءات تجارة السلع الرئيسية في الأمم المتحدة، إذ بلغ حجم التبادل التجاري بين السعودية والصين نحو 51 مليار دولار في عام 2015، ووصل إلى 21 مليار دولار في النصف الأول لـ2016؛ الأمر الذي يشير إلى تطور علاقات الدولتين بصورة قوية وكبيرة.
وذكرت دراسة حديثة عن دور الصين في الشرق الأوسط أن بكين تعتبر ذات ثقل اقتصادي وسياسي عسكري.
ومن وجهة نظر الصين فالعلاقة مع السعودية تحكمها عدة أبعاد، على رأسها تعزيز العلاقات في مجالات الأمن، والطاقة، والاقتصاد.
فيما تشكل الصين بالنسبة للسعودية شريكا إستراتيجيا، في الأطر السياسية والاقتصادية، بما يحقق التنمية الاقتصادية الشاملة المستدامة لكلا البلدين، في ضوء السياسات الصينية في الشرق الأوسط التي أصبحت تسير بخطى ثابتة دعما لمواقف الدول دون التدخل في الخلافات الجانبية.